كما تعودت أن تعزف فى أقصى الحالات
فالإبداع يصدر فى تلك الأوقات
هكذا ينتظرون منها ... هذا ما يهتمون به لأجلها
ولذلك ...
قامت اليوم تؤدى لهم إبداعا آخرا ... وأخيرا
كما شعرت أنه سيكون أخر ابداع يجمعه فيها ...
اختارت تلك الوسيلة لقتله علنا ... أمام الجميع ...
والرجاء من السادة الكرام ... استوعاب ما تريد وصله والتعبير به ...
لكن عذرا , فما بالهم بذلك ... ما بالهم بمن ستؤدى وصلتها تلك
ما بالهم بأية طريقة ستكون ... وماذا يجعلها فى قمة إبداعها
كل همهم هو نتيجة الإبداع ...
كانت ترجو أن يفهم أحد الموجودين ذلك ... حتى يعيد سؤالها عنه ... وعن مصدر وإلهام كل هذا الإبداع ...
لتحيه مرة أخرى , بعد أن قررت قتله بعزفه بين أصابعها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق