الخميس، 3 أبريل 2014

حالة كدا

واه وانت من كتر قعدتك قدام الكمبيوتر وزهقك أو كآبتك , يجى صوت ماجدة يبدأ بالهادى الحنين لقلبك ويتعالى تدريجيا ليداعب قلبك بالمزيد من الرقة والحنان
بالقلب خلينى ع إيديك غفينى يا حبيب الروح بالروح خبينى
مشتاااااااااق اغمرنى احملنى طيرنى

كل اللى يدور حواليك بيسكت لصوتها , لإحساسها الغريب اللى بيتنقلك مع كل كلمة تطلع منها
كل الأخبار السيئة بتنمحى , كل البعد بينتهى ...
بتقربنا الكلمات , بننسى المسافات

ترجع تشوف الحلوين على الأرض , وتقولهم حاجة واحدة ,
افضلوا ( حلوين )
برغم الأسى , برغم الوجع , برغم التعب , برغم البعد , برغم الحنين , برغم المحاولات البائيسة , افضلوا

وماجدة الرومى بيفضل صوتها يهدهدك كأنك محتضن بكلماتها وصوتها وإحساسها والإحتواء الناتج منها

هناك تعليق واحد:

  1. أنا بسمع ماجدة الرومي من وأنا صغيرة, بحس أن صوتها بيجمل ويحلي الأيام, صوتها بيحكي حكاية مش بتنتهي ..أنا كنت سعيدة لما شوفتها مع منى الشاذلي كنت سعيدة بحنيتها وإنسانيتها وبوفائها..كل التحية ليكِ سلمى:)

    ردحذف

التقييم