دايما بتبدأ بـ طرف مش عارف , او مش قادر انه يعرف
أو يمكن التعبير الأصح انها ( دايما بتنتهى ..)
سيبك من الزمن , سواء كان بداية أو نهاية .. يمكن الأهم هو الحدث نفسه , أو الحالة
بس وصلت لكدا إزاى , هو الأهم !!
أنانية - بدون قصد/أو بقصد
بهتان / وجع-متكرر- ..
انعدام / أو فقدان - لثقة أو روح -
بؤس.
(طالما أن هناك أسباب للبكاء إذا هناك سبب للكتابة.)
وأنا ابتعدت لوقت طويل عن أى كتابة , لأسباب/أو بدونها ..
ربما كان هناك سببا رئيسيا أبعدنى عن أى كتابة ,
ولكن البكاء مستمر , البكاء يتزايد/ ويضغط كثيرا على صدرى , حتى أنه ظل متمسكا به وأصبح وجعا يضغط عليه .
أتعلم ما هو السبب الرئيسى لـ,,
-لا ليس لكتابتى - فهذا , دعك منه - ليس بالمهم
لبكائى , ولكن لا تهذأ منى ..
النوم !
كيف أن يتحول من ملاذ او وسيلة للهرب من الأوقات المريعة أو الرتيبة أحيانا أخرى , إلى استحالة ؟!!
أن يتحول المعنوى إلى المادى
مثل ذلك المشهد الذى رأيته امس فى فيلم - على ما اذكر / ولكن لا أذكر متى وما اسم الفيلم - ولكن المشهد تواصل معى كأنه أنا
تلك البنت التى كانت تقف أمام مرآة مكسرة وتظل ترى نفسها بها , الصورة التى بالمرآة لا تراها للبنت كاملة أو لوجهها كما هو , أنت ترى البنت مكسرة والمرآة أصبحت بلا عيوب .
أن ترى الكسر الذى يملا اجزاء روحك المنفصلة عن بعضها أمام عينك , وأنك لم تمتلك تلك الشجاعة لتراه , ولكنه أتى ووقف أمامك دون حراك , وعليك تقبل روحك الجديدة أو ان تتقبل نفسك - بلا روح -
أو يمكن التعبير الأصح انها ( دايما بتنتهى ..)
سيبك من الزمن , سواء كان بداية أو نهاية .. يمكن الأهم هو الحدث نفسه , أو الحالة
بس وصلت لكدا إزاى , هو الأهم !!
أنانية - بدون قصد/أو بقصد
بهتان / وجع-متكرر- ..
انعدام / أو فقدان - لثقة أو روح -
بؤس.
(طالما أن هناك أسباب للبكاء إذا هناك سبب للكتابة.)
وأنا ابتعدت لوقت طويل عن أى كتابة , لأسباب/أو بدونها ..
ربما كان هناك سببا رئيسيا أبعدنى عن أى كتابة ,
ولكن البكاء مستمر , البكاء يتزايد/ ويضغط كثيرا على صدرى , حتى أنه ظل متمسكا به وأصبح وجعا يضغط عليه .
أتعلم ما هو السبب الرئيسى لـ,,
-لا ليس لكتابتى - فهذا , دعك منه - ليس بالمهم
لبكائى , ولكن لا تهذأ منى ..
النوم !
كيف أن يتحول من ملاذ او وسيلة للهرب من الأوقات المريعة أو الرتيبة أحيانا أخرى , إلى استحالة ؟!!
أن يتحول المعنوى إلى المادى
مثل ذلك المشهد الذى رأيته امس فى فيلم - على ما اذكر / ولكن لا أذكر متى وما اسم الفيلم - ولكن المشهد تواصل معى كأنه أنا
تلك البنت التى كانت تقف أمام مرآة مكسرة وتظل ترى نفسها بها , الصورة التى بالمرآة لا تراها للبنت كاملة أو لوجهها كما هو , أنت ترى البنت مكسرة والمرآة أصبحت بلا عيوب .
أن ترى الكسر الذى يملا اجزاء روحك المنفصلة عن بعضها أمام عينك , وأنك لم تمتلك تلك الشجاعة لتراه , ولكنه أتى ووقف أمامك دون حراك , وعليك تقبل روحك الجديدة أو ان تتقبل نفسك - بلا روح -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق